Talleres de Clown, circo, magia y escenografía para pequeños y mayores

Compartir conocimiento, intercambiar experiencias y conocer distintas formas de artes escénicas de los artistas saharauis y de los artistas invitados a la segunda edición del Fityc.

Los talleres de circo, telas aéreas y escenografía e interpretación se realizaron en el interior del teatro. En el espacio anexo se realizaron talleres de malabares y magia, y en la jaima de la entrada el taller de marionetas. Asistieron a los talleres el grupo de scouts que aprovecharon un taller sobre acrobacias, trucos de magia, formas de tratar con el público y técnicas de interpretación.

Durante el día llegaron las delegaciones restantes de artistas invitados para asistir a la segunda edición del Festival Internacional de Teatro y Circo de los campos de personas refugiadas saharauis. Desde Argelia, representantes del Teatro Nacional de Argelia y desde Rusia procedentes de la escuela de música más importante del país, dirigida por Natalya Kaydanovskaya, una conocida bailarina de ballet: Daria Astaveeva Gushcha, Milaterina Ekaterina Milkina, Irina Epifanova y Oleg Boik Oleg Boyko.

El papel histórico del teatro saharaui y los retos de futuro

El teatro ha jugado, históricamente un papel clave en la transmisión de la cultura y la tradición entre el pueblo saharaui. Nómadas por tradición, convirtieron la música y las artes escénicas en herramientas de resistencia y de transmisión de noticias. En los primeros años de construcción de los asentamientos constituyó una herramienta de sensibilización y de adaptación a la nueva realidad.

En la resistencia, el Frente Polisario utilizaba el teatro y la canción estratégicamente como pilares en la concienciación y la sensibilización. Se utilizaba como forma de comunicación entre los diferentes asentamientos de población saharaui, desde Marruecos a Argelia, y también se utilizaban para transmitir noticias de forma clandestina.

Después de la Guerra, en 1993 el teatro deja de ser tan importante y el pueblo saharaui se centra en otras prioridades olvidando algo tan esencial como es el cultivar las artes escénicas.

El teatro sigue siendo a día de hoy un pilar fundamental pero hace falta darle un impulso para acercarlo a las nuevas generaciones. Uno de los grandes retos es conseguir que los jóvenes consuman teatro y lo sientan como una herramienta para la liberación y la expresión de las emociones.

Sobre este argumento se habló en el encuentro entre artistas nacionales e internacionales que tuvo lugar en Bojador el jueves 4 de octubre en el marco de la segunda edición del FITYC. Con el título “El Teatro Nacional Saharaui entre la realidad y los retos” participaron en la charla el profesor Ahmed Mahmoud Abdel Wahab, comisario político del Ejército del Frente Polisario, Sayed Ahmed Al-Urwa, ex miembro del Teatro Nacional y Director Regional del teatro en el estado de Laayoune y Cheij Abha, que se encarga del Teatro Nacional.

En el debate que se generó en acabar las intervenciones participaron representantes de las compañías y actores y actrices del Teatro Nacional. El dramaturgo Rokeibi preguntó cómo encontrar formas de explotar en el teatro nacional al máximo, e instó a todas las compañías a emprender un amplio proceso para descubrir nuevos talentos en este arte. Iván Prado, solicitó la traducción del documento presentado en la mesa para poder tener los datos sobre la historia del teatro saharaui disponible en la página web.

Desde las compañías invitadas se pidió trabajar para intercambiar experiencias partir de los días de esta edición. El Secretario General del Ministerio de Cultura, Mustafa Mohamed Fadel, agradeció la asistencia de extranjeros y saharauis, y destacó que su primer y último principio es promocionar este arte todo lo posible. Los territorios liberados están abiertos a trabajar e intercambiar con dramaturgos extranjeros, señalando que hay niños que tienen derecho a disfrutar del teatro y ver las artes del rodaje y el circo y que les dibujen sonrisas en sus rostros inocentes.

وفود اجنبية اخر تصل ولاية بوجدور للمشاركة في المهرجان الدولي للسرك و المسرح

لازالت برامج الطبعة الثانية من المهرجان الدولي للمسرح والسيرك متواصلة وسط حضور جماهيري واسع إستمتع بمختلف العروض التي قدمتها الفرق المحلية والأجنبية،
صبيحة اليوم الثالث من المهرجان شهد ورشات تكوينية لمجموعة من المسرحيين الصحراويين والاطفال ومنشطين تابعين لمنظمة الكشافة والشبيبة الصحراوية
تنوعت مواضيع الورشات وكانت من اهمها ورشة عن كيفية التجرد من الشخصية على الخشبة وطريقة الانسجام مع الجمهور وطرق التحضير الجيد للمسرحية من ديكور ومستلزمات تكامل المسرحية
من جهة اخرى كان للاطفال حظ وافر من هذه الورشات نشطها بهلوانيات وبهلوانيين أجانب وكانت منصة لتعلم العديد من التقنيات و الحركات التي يقوم بها المنشطون على الحبال وفوق خشبات العروض
اما منشطي منظمة الكشافة فقد إستفادوا في ورشة حول الحركات البهلوانية والخدع السحرية وطرق التعامل مع الجمهور وتقنيات التنشيط

ما ميز اليوم الثالث من الطبعة الثانية للمهرجان الدولي للمسرح والسيرك المقام في ولاية بوجدور بمخيمات اللاجئين الصحراويين هو توافد المزيد من الفرق الأجنبية، حيث حل صباح اليوم السبت وفدان مهمان: الاول من الجزائر الشقيقة ممثلا في أعلى هيئة في المسرح الوطني الجزائري باعتبارها المدرسة التي فتحت ابواب التكوين والتاطير للمسرحيين الصحراويين وكانت لها مشاركات عديدة تظهر فيها معاناة الشعب الصحراوي
والوفد الثاني روسي و يضم فنانين من أكبر مدرسة للموسيقى في موسكو الروسية تترأسه الفنانة ناتاليا كايدا نوفاسكايا Nataliya Kaydanovskaya وهي اشهر راقصة باليه في روسيا وكان برفقتها :
داريا استافييفا غوشا Daria Astaveeva Gushcha
يكاتربنا ميلكينا Ekaterina Milkina
ايرينا ابيفانوفا Irina Epifanova
Oleg Boik اوليغ بويكو
وكان في إستقبال ضيوف المهرجان كل من الامين العام لوزارة الثقافة مصطفى محمد فاظل والمكلف بالتعاون الاخ التيبة سيدي هيبة ومدير المسرح الوطني بالنيابة الاخ الشيخ اباها والمدراء الجهويين للثقافة بكل الولايات

المسرح الصحراوي بين الواقع والتحديات

تواصل فعاليات الطبعة الثانية من المهرجان الدولي للسيرك والمسرح  بولاية بوجدور مخيمات اللاجئين الصحراويين وسط حضور وطني و أجنبي معتبر، برنامج اليوم الثاني من الطبعة كان حافلا وقد استهل بمحاضرة تحت عنوان “المسرح الوطني ….” من تنشيط المحاضر احمد محمود عبد الوهاب عن المحافظة السياسية لجيش التحرير الصحراوي، يسلم سيد احمد العروة عضو سابق في المسرح الوطني والمدير الجهوي للمسرح بولاية العيون، الشيخ اباها المكلف بالمسرح الوطني،
أهم محاور المحاضرة تمثلت في ……
المحاضرة شهدت تفاعلا إيجابيا من الحاضرين وعرفت عددا من المداخلات القيمة أولها مداخلة الفنان المسرحي الركيبي… الذي تساءل عن كيفية إيجاد وسائل للتقدم بالمسرح الوطني إلى أبعد الحدود، حاثا على على القيام بعملية واسعة لإكتشاف مواهب جديدة في هذا الفن، لتليها مداخلة المتضامن الأجنبي “آيبان” والذي تقدم بطلب ترجمة المحاضرة بالاسبانية في الموقع الرسمي للمهرجان،
 المخرج السينمائي الصحراوي ابراهيم شكاف عقب على مداخلة “آيبان” مقدما عدة مقترحات في الموضوع …. ، لتتقدم بعد ذلك “كيكا” بمقترح العمل على تبادل الخبرات ابتداءا من أيام هاته الطبعة، …..
وفي ختام المحاضرة اتيحت الكلمة للامين العام لوزارة الثقافة الأخ مصطفى محمد فاضل حيث استهل مداخلته بالشكر والتقدير للمشرفين على المحاضرة ومن خلالهم الحضور الكريم من أجانب وصحراويين، ليؤكد على أن وزارة الثقافة ومن مبدأها الأول والاخير الرفع من مستوى هذا الفن والذي يعد سلاح من أسلحة الدفاع عن القضية الوطنية، وفي معرض مداخلته تحدث أيضا عن أن الأراضي المحررة مفتوحة في وجه كل المسرحيين الأجانب مشيرا أن هناك أطفال من حقهم التمتع بالمسرح ومعاينة فنون التهريج والسيرك ورسم البسمة على وجوههم البريئة، ليؤكد في الاخير أن وزارة الثقافة تفتح أبوابها لكل المواهب المسرحية

انطلاق فعاليات الطبعة الثانية من المهرجان الدولي للسرك والمسرح بمخيمات اللاجئين الصحراويين

افتتحت اليوم الخميس فعاليات الطبعة الثانية من المهرجان الدولي للسرك والمسرح بولاية بوجدور حيث استهلت فعاليات الإفتتاح بكلمة لوالي ولاية بوجدور الأخت فاطمة بلة رحبت فيها بالحضور الوطني والاجنبي، مؤكدة استعداد سلطات الولاية المساهمة في انجاح هاته الطبعة وتوفير كل الشروط لذلك،
وفي كلمة رسمية ألقاها عضو الأمانة الوطنية ووزير الداخلية الأخ مصطفى سيد البشير، أشاد بدور المسرح الوطني في التعريف بالقضية الوطنية، الذي تولي له الدولة الصحراوية اهمية كبرى حيث يظهر ذلك جليا في تنظيم هكذا مهرجان دولي كباقي المناسبات الوطنية الأخرى القادمة في الشهر الجاري على حد تعبيره،
وبدوره بدأ الامين العام لوزارة الثقافة كلمته بالترحيب بالمشاركين في هذه الطبعة من المهرجان والتي تحمل شعار ” رسالة التغيير ووسيلة للتحرير ” معتبرا الحضور النوعي مواكبة وحرص على ان يتبوأ المسرح الصحراوي في مسار ثورتنا ومسيرة كفاحنا العادل مكانته الموجهة بلسان حال شعب يرنو للتحرر والانعتاق .
ومن جهة اخرى اكد الفنان والمسرحي مدير المسرح الوطني بالنيابة الاخ الشيخ اباها على ضرورة الاهتمام بهذا الفن الذي يعتبر رسالة للعالم على سلمية الشعب الصحراوي مبرزا أهمية المسرح في هذه المرحلة من كفاح شعبنا المتسمة بالنهج السلمي والكفاح المدني كخيار مرحلي
آخر كلمة كانت عن المتضامنين الاجانب وألقاها السيد Ivan Prado تحدث فيها عن أهمية المسرح والسيرك بإعتبارهما وسيلة للكفاح والتعريف بالقضايا والشعوب التي تبحث عن التحرر، وأكد المتضامن الى اصدار هذه الطبعة الثانية هونجاح وانتصار لهذا الفن وهي بحد ذاتها رسالة للحكومة المغربية على ان الشعب الصحراوي سيعود لارضه وسينال الاستقلال لامحال .
لتنطلق بعد ذلك العروض المسرحية والانشطة البهلوانية والترفيهية والكوميدية من طرف الاجانب والصحراويين حيت تم عرض ثلاث مسرحيات الاولى من تقديم فرقة VALLE DE CUENTOS تحت عنوان ملك الغابة ومسرحية دموع البراءة من تقديم الفرقة الجهوية لولاية السمارة ومسرحية اخيرة تحت عنوان سمفونية الغضب من تقديم الفرقة الجهوية لولاية بوجدور
وتجدر الاشارة الى ان هذه الطبعة حضرها وفود ومتضامنين من سبع دول اسبانيا , الجزائر , روسيا . هولندا .البرتغال . الارجنتين . ايطاليا

The 2nd edition of the International Theater and Circus Festival in Saharawi refugee camps in Bojadour

Today, October 4th, 2018, was the opening of the ceremony of the second edition of the International Festival of Circus and Theater in Wilaya of Boujdour Saharawi refugee camps in Tindouf. The governor  of Boujdour  Fatima Bella welcomed many national and International attendance and confirmed the readiness of the state authorities to contribute to the success of this edition.
In an official speech, the member of the National Secretariat and Minister of Interior, Mr. Mustafa Sayed Al-Bashir,  praised the role of the national theater in the publicizing  of the national cause, which the Saharawi state attaches great importance to the organization of such an international festival as other national events coming this month.
For his part, the Secretary General of the Ministry of Culture welcomed the participants in this edition of the festival, which carries the name “The message of change and means of liberation.” The significt audience who attended the event reflects  the keenness of the Sahrawi theater in the course of our revolution and the march of our just struggle.
On the other hand, the artist and play director of the Acting National Theater, Sheikh Abha emphasized  the need to pay attention to this art, which is a message to the world that will represent  the Sahrawi peaceful society  highlighting the importance of theater at this stage of our people’s struggle.
The last speech was about the foreign solidarity and delivered by Mr. Ivan Prado, in which he spoke about the importance of the theater and the circus as a mean of struggle and the definition of the issues and peoples that are looking for liberation, and the solidarity to the issuance of this second edition is a triumph and triumph of this art, which in itself is a message to the Moroccan government that the Saharawi people will return to their land and Independence will prevail.
Theatrical performances, acrobatics, entertainment and comedies were performed by foreigners and Sahrawis. Three plays were performed by the Valle de Cuentos under the title “The King of the Forest” and the “Tears of Innocence” by the regional band of wilaya  of Smara and a final play entitled “The Symphony of Rage”
The edition was attended by delegations from Spain, Algeria, Russia, Netherlands, Argentina and Italy.

El teatro y el circo como mensaje de cambio y medio de liberación

Un camión cargado de artistas se paseó el medio día por Bojador en un pasarenas que anunciaba la gran Gala que tendría lugar en el Teatro de Bojador. La segunda edición del Festival Internacional de Teatro y Circo de los campamentos de personas refugiadas saharauis estaba en marcha después de meses de trabajo, reuniones de coordinación a distancia y muchos mensajes de whatsapp entre los organizadores: el Ministerio de Cultura Saharaui, Pallasos en Rebeldía y Contaminando Sonrisas.

A las 19h, la sala de teatro a rebosar de mujeres, hombres y muchísimos niños, esperaba impaciente que empezaran los parlamentos de bienvenida. La gobernadora de Bojador Fadma Bola abrió la inauguración con palabras de agradecimiento por todo el esfuerzo y el trabajo para garantizar el éxito de la segunda edición del Festival Internacional de Teatro y Circo de los campamentos saharauis.

El Ministro de Interior y miembro del secretariado general del Frente Polisario, Mustafa Sid Elbashir, dirigió sus primeras palabras a la organización del Festival, a los artistas invitados y a todos los presentes. En un momento en el que la unidad del pueblo saharaui se encuentra muy amenazada por Marruecos, preservar esta unión nacional y celebrarla, constituye una de las fortalezas del pueblo saharaui. Conservar la identidad saharaui es una necesidad vital ahora mismo “somos un solo cuerpo” en referencia a los territorios ocupados “que cuando enferma siente el dolor en forma de fiebre, una fiebre que es precisamente la que estamos sintiendo ahora como pueblo”.

Muatafa Muhamed Fadel secretario general de Cultura y ministro en funciones, quiso agradecer la presencia de los artistas internacionales y habló de la importancia de hacer un festival de teatro y circo como “mensaje de cambio y un medio de liberación”. El teatro ha sido desde siempre, pero sobretodo durante los primeros años del exilio, una herramienta para la difusión de conocimiento y la transmisión de valores. “La gran variedad de artistas y de países es una pequeña muestra acorde con la importancia que del teatro saharaui ha tenido en el curso de nuestra revolución y de nuestra lucha”.

Iván Prado, portavoz de Pallasos en Rebeldía, fue el encargado de intervenir en nombre de la organización. Su mensaje se centró en reivindicar la lucha saharaui cómo una causa de toda la humanidad. “Hacemos teatro porqué construye sueños. Hacemos circo porqué construye la utopía. Hacemos el payaso porque amamos la libertad. Y por eso hoy el Sahara es un poco más libre”.

Al escenario se subieron las compañías invitadas: Valle de los Cuentos con su espectáculo “El rey de la selva”, Charlichin con sus malabares, Veromon jugando con objetos, el Grupo de Teatro Infantil Smara presentó “Lágrimas de impotencia”. Bambolea jugó con la rapidez del cambio de vestuario, Elena Vives dejó impresionado al auditorio con su baile aéreo en los streps, Roxi mostró sus habilidades con sus hulahops y el grupo de teatro de Bojador fué el encargado de cerrar con la representación de “Sinfonía de Rabia”.

Dar a conocer las diferentes artes del teatro y el circo es de gran importancia para mostrar a  las nuevas generaciones las distintas artes y cómo estas son herramientas de transformación. Mahfuda, de cuatro años quedó impresionada con el espectáculo de Elena Vives, de straps y afirmó: “Yo quiero hacer esto”. Crear el interés por las artes escénicas y el circo es el primer paso para recuperar e incorporar éstas artes en la cotidianidad del pueblo saharaui.

En el festival actuarán de 16 compañías con artistas procedentes de España, Portugal, Argentina, Argelia, Rusia, Países Bajos e Italia y 10 compañías locales de teatro infantil y adultos. Las actividades continuarán  hasta el domingo con encuentros entre artistas internacionales, talleres y actuaciones.

 

Risas contra la ocupación en las escuelas de Bojador

Las escuelas de primaria de la wilaya de Bojador  Mahfud Ali Beiba  y Lal Andala han sido los primeros escenarios de las actuaciones del FITYC. A las 10 de la mañana los patios de las escuelas se han llenado de niños y niñas expectantes para ver las actuaciones de los pallasos, malabaristas, acróbatas y artistas callejeros.  En Mahfud Ali Beiba han actuado la compañía infantil Valle de Cuentos, Bambolea, la acróbata Elena Vives y Pallasos en Rebeldía con Ivan Prado y Kambahiota.  En la escuela Lal Andala se han visto las actuaciones de Veromon, Komotedigodrigo, La Maletitiritera y Charlichin.

Treinta minutos de risas han sido el primer contacto entre los artistas invitados y el pequeño público. Solo en Bojador hay tres escuelas de primaria con 800 alumnos en total. La escolarización en los campamentos saharauis es obligatoria de los 6 a los 15 años, es igualitaria y gratuita. A partir de la secundaria la escolarización se tiene que hacer fuera de los campamentos.



CIA HAMDURILA AIRLINES

Presenta ”Volare” un espectáculo de circo con grandes dosis de humor donde el artista Agustí Margarit, un aviador sin avión nos transmite sus ganas de volar y encontrar en sus fracasos, el sabor del éxito.

KANBAHIOTA

Kanbahiota  significa voltereta en brasileño, y eso mismo es lo que viene haciendo esta compañía desde el 2002. El circo, el teatro, la música, la danza son las herramientas que usan en sus espectáculos. Viajan por todo el mundo y colaboran frecuentemente en las locuras y los festivales de Pallasos en Rebeldía.